تلجأ صحيفه صفراء تمثل حزب سياسي بالترويج لأفكار وسلوكيات النظام الدكتاتوري المباد ودعم منظمة خلق الارهابية وبالتشكيك بالمقابر الجماعية وبكل ماكان يمر به ابناء الشعب من اضطهاد فكري وجسدي يصل بعضه حد الموت بعدة طرق ؛ حبال المشانق كانت تتصدر تلك الطرق وتاتي بعدها طلقات رشاشات الكلاشنكوف التي كانت تؤخذ اجورها من أهالي الضحايا وكل هذا ويدعون في وقت سابق ان رفاة الضحايا هي هياكل عظمية استوردها العراق من الهند لتشويه صورة الدكتاتور كذلك تلجا هذة الصحيفة الى تلفيق الاكاذيب وتحريف الاخبار حول اداء وزارة حقوق الانسان واداء الوزير وعند التحري عن اسباب هذه الهجمة تبين ان هذه الصحيفة تعمل بأجندة وتمويل قطري يهدف لبث الفرقة بين ابناء البلد الواحد وصولا الى الحرب الاهلية تدار من قبل ثلة من أبواق النظام البائد من بالتحديد زمرة عدي الكسيح وسماسرته الذين فروا كجرذان مذمومين مدحورين الى خارج العراق في وقت المواجهة وعادوا وقلوبهم مليئة بالخوف عادوا بثوب جديد مليء بالحقد على العراق وتجربتة الديمقراطية بعد ان انحنوا الى إحدى دويلات البترول لان من ينحني لوحد سيدمن الانبطاح بعد ان مارس دور السمسرة ليصل الى منصب مساعد عدي , اسماء ما انزل الله بها من سلطان كانت تركع للصنم وحاشيته لانهم تعودوا على الذلة والمهانة وباعوا ضمائرهم وشرفهم قبل اقلامهم ليكملوا مسيرتهم بالانحناء والانبطاح للاموال القطرية المشبوهة والتي تاتي عن طرق غير مشروعة تعتليها رائحة الحقد والشعور بالدونية وللحديث بقية وسنكشف جميع السرسريه اذا لم يستعدل أنعالي .
زهير الفتلاوي / صحفي واعلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق