تبدأ حكايتي..
أنا وطن ... اغتاله مواطن
أنا وطن مشلول العقارب..
حين غادرني زمن الورد..
توارثني الحزن ... حتى ابتلعني الصمت
ضيعوني ..وغيبوا فصولي
فلم يبق لي ..سوى خريف عربي
أغتالوا حظارتي.. وشوهوا تاريخي..
واورثوني عقودا عجاف
************
حدود خرقاء..
و خارطة صماء..
وشعب يراود عن نفسه طائفية البغاء..
فلا الدعاء يرجى غيثه..
ولا انسانية البشر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق