سن القلم: غالية وغلاء!/ عادل عطية
نتغنى بأن مصر غالية علينا، ثم نرثي حالنا على غلاء أسعارها، وكأننا نسينا دارجتنا: "الغالي ثمنه فيه"!...
**
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق