..أكتب إليك من مدينه ما زالت تشبهك, وأصبحت أشبهها
وما زالت الاحلام تعبر هذه الجسور على عجل
أنكَ أتى..
و على سواعدك ارتميت
لملم شظايا الروح همسا من فمي
قد مرت االسنه ب أمواجا من الأحزان تصهل في دمي
و حقائب الأوجاع منهكة الخطى
فوق الرصيف و على مضاجع غربتي
تحبو كأشباح الجياع
واعد الأحزان في صدري تمادت باشتهاء
و كما تشاء
و مضت على أوتار قلبي بعدما
الأوجاع أسكرها البكاء
هل الورق مطفأة للذاكرة؟
عااااااااااااااااااااام
سنترك معه
رماد سيجارة الحنين الأخيرة , وبقايا الاحزان الأخيرة. .
وفى انتظار ما فى جبعتك من امانى وامال وتحقق حلم ما نزال فى انتظارة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق