فاجعةٌ كبيرةٌ ومصيبةٌ عظيمة، تلك التي أصابت المسلمين وألمت بهم في جميع أنحاء العالم، خلال موسم الحج لهذا العام، بعد الحادث الأليم الذي

عن ماذا سأحدثكم في العيد،عن الشهداء وشلال الدم النازف،حيث لا يكاد يمر يوم دون شهيد؟؟،وقبل العيد بيومان فقط سقط شهيدان بعمر الورود والزهور

تقديم : شاكر فريد حسن  عبد الفتاح صبيحات شاعر عريق ومجيد من قرية سالم في المثلث الفلسطيني ، يقرض الشعر منذ زمن بعيد

دعا العالم أجمع إلى التحرك السريع والفاعل للضغط على إسرائيل ومنعها من تنفيذ مخططها بحق المسجد الأقصى والحيلولة دون تفجر الأوضاع ليس في

(في الذكرى السنوية على مجزرة صبرا  وشتيلا ...والقصيدة هي  لسان  حال  كل فلسطين  لاجىء  ومشرَّد   يضطرمُ   ويتأجَّجُ  الشوق  والحنين  لديه  لرؤية

دون خجل أو ذرة احترام لعقول وذكاء وكرامات حتى أقرب المقربين من الأتباع والمغرر بهم بدأ النائب ميشال عون وشركته العائلية والتجارية المسجلة

من الملاحظ أن الجدل الدائر حول قضية إضرابات الأسرى الفلسطينيين الفردية لم يستقطب اهتمامًا واسعًا، وبقي الحديث حوله محصورًا في بعض الحلقات الضيّقة

عذرا صغيرى إننى... ما ذرفت عيناي دمعا.. ولا اشمأزت مهجتى.. عذرا صغيرى إننى... إلى العروبة أنتمى... لى خلف صدرى وأضلعى... عضوا غليظا قد

كنت شابا في الثامنة عشرة من عمري عندما عُرِضَ هذا الفلم لأول مرة في عمان الاردن في سنة 1992، و هذه السنة هي

التحالف الأمريكى المزعوم لضرب داعش فى سوريا والعراق طال أمده ولم يأتى أكله حتى الآن بعد كل هذه الطلعات الجوية المخادعة والتى تحرص

الراحل عبد اللطيف عقل ، الذي تحل ذكراه هذه الايام ، هو شاعر واديب وباحث وكاتب مسرحي واستاذ جامعي , ويعد من القامات

 الحـلقة الثانية    سـدني إقـرأوا عـن الصعاليك في التأريخ تـرَونهم ثعالبَ خـبثاء ، وفي أيامنا الحالية تلاحـظون أمثالهم جـبناء يعـملـون في الخـفاء ،

جيّد أن يُدرِك الآن الكثيرون من العرب ما كنّا نحذّر منه منذ بداية الانتفاضات الشعبية من مخاطر غموض طبيعة الثورات وعدم وضوح برامجها

مسلسل الحرق والذبح والموت بحق أبناء فلسطين والأمة العربية متواصل،والنبكة الفلسطينية المتواصلة أيضاً،ويبدو أنه بفضل حروب التدمير الذاتي العربي والعدوان المستمر على الأمة