أقدمت خفافيش الظلام الجبانة والأيدي الشريرة المأجورة، فجر الاثنين ،على اطلاق النار على سيارة النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني ماجد أبو شمالة ، عضو حركة "فتح" عن اقليم رفح ، المتواجد في مصر لحضور ورشة عمل ، التي كانت متوقفة بجوار منزله في مدينة رام اللـه .
ويجيء هذا الاعتداء في خضم وسياق التحريض الأرعن والاهوج على اعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني ، ومحاولات رأب الصدع في البيت الفلسطيني ، وذلك بهدف توتير الاجواء، وشق الصف الوطني، وبث بذور الفرقة والفتنة، وتعميق الصراع والنزاع السياسي،واثارة الفوضى والفلتان الامني ،وضرب الاستقرار الامني والسياسي والاجتماعي داخل المجتمع الفلسطيني، واذكاء نار الضغائن والأحقاد بين ابناء الشعب الواحد في هذه المرحلة الحساسة والحرجة الدقيقة ، التي يمر بها .
انها عملية جبانة وآثمة بعيدة عن اخلاقيات وتقاليد شعبنا وتتنافى مع تعاليم ديننا الاسلامي الحنيف ، وتنتهك كل القيم الاخلاقية والوطنية والانسانية ، ولها ابعاد خطيرة وآثار سلبية على السلم والنسيج الاجتماعي الفلسطيني والعمل الوطني النضالي .
ان جميع القوى الوطنية والفصائلية الفلسطينية مطالبة بادانة واستنكارهذا الاعتداء الخطير والحقير على ىسيارة النائب أبو شمالة ، والرد على كل المتربصين بشعبنا بلملمة الشمل وتوحيد الموقف والكلمة والصف الوطني ،ونبذ كل ما من شأنه تعكيرالأجواء، ويهدد الاستقرار الوطني، ويسيء لشعبنا ، ويضر بمسيرته الكفاحية التحررية، وملاحقة الفاعلين والكشقف عن المجرمين وتقديمهم للقضاء والعدالة .
واننا لعلى ثقة تامة بان هذا الاعتداء على أبو شمالة لن يثنيه ويردعه عن مواصلة دوره في خدمة وطنه وحركته الوطنية ودفاعه عن شعبه ونضاله في سبيل الحرية والاستقلال الوطني . والخزي والعار لقوى الغدر والشر والجريمة والفتنة ، والانتصار دائما لقوى العقل والخير والمستقبل والثورة .
ويجيء هذا الاعتداء في خضم وسياق التحريض الأرعن والاهوج على اعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني ، ومحاولات رأب الصدع في البيت الفلسطيني ، وذلك بهدف توتير الاجواء، وشق الصف الوطني، وبث بذور الفرقة والفتنة، وتعميق الصراع والنزاع السياسي،واثارة الفوضى والفلتان الامني ،وضرب الاستقرار الامني والسياسي والاجتماعي داخل المجتمع الفلسطيني، واذكاء نار الضغائن والأحقاد بين ابناء الشعب الواحد في هذه المرحلة الحساسة والحرجة الدقيقة ، التي يمر بها .
انها عملية جبانة وآثمة بعيدة عن اخلاقيات وتقاليد شعبنا وتتنافى مع تعاليم ديننا الاسلامي الحنيف ، وتنتهك كل القيم الاخلاقية والوطنية والانسانية ، ولها ابعاد خطيرة وآثار سلبية على السلم والنسيج الاجتماعي الفلسطيني والعمل الوطني النضالي .
ان جميع القوى الوطنية والفصائلية الفلسطينية مطالبة بادانة واستنكارهذا الاعتداء الخطير والحقير على ىسيارة النائب أبو شمالة ، والرد على كل المتربصين بشعبنا بلملمة الشمل وتوحيد الموقف والكلمة والصف الوطني ،ونبذ كل ما من شأنه تعكيرالأجواء، ويهدد الاستقرار الوطني، ويسيء لشعبنا ، ويضر بمسيرته الكفاحية التحررية، وملاحقة الفاعلين والكشقف عن المجرمين وتقديمهم للقضاء والعدالة .
واننا لعلى ثقة تامة بان هذا الاعتداء على أبو شمالة لن يثنيه ويردعه عن مواصلة دوره في خدمة وطنه وحركته الوطنية ودفاعه عن شعبه ونضاله في سبيل الحرية والاستقلال الوطني . والخزي والعار لقوى الغدر والشر والجريمة والفتنة ، والانتصار دائما لقوى العقل والخير والمستقبل والثورة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق