خلال الأسابيع القليلة الماضية، اتخذت الحكومة  الفيدرالية الاسترالية عدة قرارات في ما يتعلق بمكافحة الارهاب ان كان على المستوى الداخلي او الخارجي. أولاً

"عاش من أجل فلسطين ومات من أجلها"… هذا هو الشعار الذي رفعه شعب فلسطين عقب وفاة جمال عبد الناصر عام 1970. ففي 28

ذاتَ يومٍ مائجٍ يا سَـيِّـدي يا أيـُّهـا الشيخ الجليل أسْـرَجْتَ حُـبّـاً أبيضَ وانحنيتَ  كانحناءاتِ النخيل ** اليوم ، يا سيِّدي لا ذات يوم

عام 1979 عندما قامت ثورة الخميني هلل كثير من المسلمين واستبشروا بهذه الثورة التي أطاحت بشاه إيران الذي كان حليفاً لعدونا إسرائيل وشرطياً

الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة صدمت قيادة أركان جيش العدو، وأربكت حكومته، وهزت أحد أهم أسس استراتيجية الدفاع العسكرية منذ أن تأسس

قالت رئيسة وزراء أستراليا جوليا جيلارد مخاطبة أحد المتشددين الإسلاميين في أستراليا: «لماذا أنت متعصب لا تسكن في السعودية أو إيران؟ ولماذا غادرت

يذكر د. جاك تاجر فى كتابه أقباط ومسلمون ص19 فقال : أستن المشرع المسلم لإهل الذمه عددا من القوانين أستلهمها من تعاليم القرآن

*ان تجاهل سياسة التطهير العرقي للإحتلال الاسرائيلي في فلسطين والتعامل الدولي معه بايدي ناعمة، سيقود الى ظواهر أكثر خطرا من داعش على الأمن

الأوله آه ... حكمونا العسكر .. والثانية آه ... هتفنا يسقط ... يسقط حكم العسكر.. والثالثة آه ... حكمونا ... الأخوان.. والرابعة آه

I thank our dear Teacher Mr Antoine Sebaalani for forwarding to me today this article which he wrote in honour of his former

[ تبقى الزهرةُ حَمراءَ ]  أهلٌ وصحابٌ أحرارُ   كتبوا حيناً وكتبنا أحيانا ظهرتْ داعشُ غابوا  أفما زالوا أحياءَ ؟    لَغَطٌ وسماءٌ

في برنامج شؤون عربية على قناة (NILE NEWS) في حلقة الإعادة بتاريخ 14 من هذا الشهر ايلول شاهدت حلقة حوار قَيِمَة جدا تناولت

سباق مصالح على مستقبل المنطقة لو كان النعمان بن المنذر يعلم أنه حين أوكل مهمة حماية قوافل الحجاج لقيس بن الزهير من قبيلة