بالامس كنت في دردشة رسائل عبر الهاتف المحمول مع صديق عزيز علي حتى الساعة العاشرة مساء تقريبا،تحدثنا وضحكنا لدرجة ان طفلي قال لي

تسقط بريطانيا العظمي صاحبة التاريخ الاسود بحق الشعب الفلسطيني .. جرائم بريطانيا علي مدار التاريخ كانت وستبقي ولن ينساها الفلسطيني فهيا المجرم الاول

     يقول المثل الشهير:"المركب التى لها رئيسين تغرق" ، وهذا ما نحن فيه الآن ، كل فرد من أفراد الشعب المصرى يريد أن

من وحي المعاناة يولد الحب .. وتكون المحبة عنوانا للأمل القادم واللقاء الاخير .. من وسط الركام ينهض الشهيد ليكتب قصة الوطن الفلسطيني

 لقد آن للشعب الفلسطيني أن يستنفر كل قواه في اتجاه حشد الدعم والتأييد للرئيس محمود عباس لدى وصوله لمقر الأمم المتحدة  واعتلائه المنصة 

ما من شعب احتلت ارضه على مدى التاريخ الا وقاوم من اجل استرداد حقوقه بكل الوسائل، وها هو الشعب الفلسطيني منذ بداية المشروع

حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يعطل قضاء حاجة خلقه وهو قادرٌ على الوفاء بها وكان أمينا عليها، وإنا لله وإنا إليه

انكب الدارسون للهرم الاكبر  في محاولة لاقامة نوع من المقابلة بين التاريخ وبين اتجاهات وحركة الممرات والحجرات داخل الهرم . فالممر الهابط يمثل

إسمح لى يا ريس ,, المفروض  ريس إنك وسط جماعتك مؤيد ,, ومن إمبارح التأييد مطلق وعلى علاته ,, ماعدا حزب النور الذى

 سألني صديق عن حزني وألمي وعن السبب ... قلت له عندما تعلم لماذا سيزول العجب ... وطني وما فعل الطاغية من دمار وخراب

(الوكالة الوطنية للإعلام 23 تشرين الثاني/12: رداً على سؤال يوم أمس حول مطالبة قوى "14 آذار" بتسليم المتهمين باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري

  بعد كل ما حدث ويحدث في مصر من مصائب وكوارث لازال الشعب يصر علي ان ما حدث يوم 25 يناير كان ثورة

بعد أيامٍ قليلة على إعادة انتخاب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة، خضع الرئيس الأميركي لامتحان إسرائيلي نفّذته حكومة نتنياهو من خلال العدوان العسكري

 ** على الطريقة السلفية "عايزين أختنا كاميليا .. وأختنا وفاء" .. بدأت ظهور نغمة جديدة .. و لكن هذه المرة ليست بتهديد أختنا

انتهت جولة الحرب الهمجية على قطاع غزة بعد ان اثبت الشعب الفلسطيني ومقاومته القدرة على الوقوف في وجه العدوان والصمود امام الة الدمار

عضو الاتحاد الدولي للإعلام الإلكتروني أصبحت الصحافة الإلكترونية ، اليوم ، في المغرب ، تحتل مكانة هامة في المشهد الإعلامي المغربي ، مرتبة

كأي أم فلسطينية صابرة ...وكأي طفل فلسطيني لا ذنب له سوى أنه فلسطيني،  وكأي شيخ في فلسطين أرهقته سنين انتظار العودة وهو يحلم

بكل ما فى عينى من  الدموع وما فى قلبى من  الأسى ..وأنا أرى وطنى ينزف دما كل صباح أقول لك ياوطنى الحبيب ..