يتكلمون عن الدين في بلادنا، وما أثبته التاريخ، أن العقيدة الدينية، تكون عرضة للإمحال، طالما صرف الإنسان فكره وإرادته إلى الشؤون الاقتصادية، أو

(أي احتجاجات شعبية عراقية لا يمكن، بحكم الأمر الواقع، إلا أن تكون موجهة إلى القوة الأميركية القائمة بالاحتلال في الأساس بقدر ما هي

الشعب والجيش إيد واحده ، شعار رفعه المصريون منذ اللحظة الأولى لثورة 25 يناير 2011 ، ولم يكن هذا الشعار وليد الصدفه أو

أطلب من القارئ الكريم، أن ينسى في هذه اللحظة الراهنة، تفاصيل ما يجري من أحداث على امتداد مساحة الوطن العربي الكبير. وأطلب منه

مـاء المـاءالخراف، تتحدث بلغة: الماء .ونحن نستخدم هذه اللغة، فى حالة العطش والبحث عن الارتواء!وكما نحن شركاء فى اللغة، ألا نستحق نحن أيضاً

إهداء ألى روح البوعزيزي رحمه اللهعربة للخضار بأربع عجلات تدوس قلبي كل يوم ألف مرة،أجرجر وراءها خيبة يوم سابق، وعمر لاحق، أجمع فوقها

ما أجمل هذا الشعب العظيم الذى فى أحلك الظروف تخرج من النكته والفكاهة فهو يطبق المثل القائل شر البلية مايضحك ، فى الأمس

يطلق القادة الايرانيون بشکل عام، و خامنئي بشکل خاص، تصريحات نارية واستثنائية بخصوص ضرورة إجراء وحدوث تغييرات سياسية وفکرية في دول العربية بصورة

(عباس يواصل التعاون مع الولايات المتحدة بالرغم من "الفيتو" ويؤكد أنه لا يسعى إلى مقاطعة الإدارة الأميركية) صحيح أن حق النقض "الفيتو" الذي

عندما اندلعت ثورة الخامس والعشرون من يناير، رأينا كيف خرجت النفوس الذهبية من الوردة النارية وهي أكثر نقاء، وصفاء، ولمعاناً، وظننا أن القلوب

كل الحقائق التي ذكرت في اشعال هذه الثورات كانت حقيقية وواقعية . أنظر أنا الى ما حصل ، وبهذه السرعة ، الى ثورة

في حمأة الاحتجاجات الشعبية الجارية في كل المدن الليبية والتصدي العنيف الذي يمارسه نظام القذافي، حيث يزج بالوحدات العسكرية المتبقية تحت سيطرته لمواجهة

اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في اجتماعها الأخير دعت إلى إجراء انتخابات تشريعية ورئاسية في مدة لا تتجاوز شهر أيلول المقبل، ومن الواضح

التدخّل العسكري الوحيد والممكن الآن هو تدخّل مصر بحكم علاقاتها الخاصة مع ليبيا ووجود مخاطر تهدّد الأمن المصرينماذج مختلفة من حركات التغيير السياسي